قصتنا

من أصالة الماضي إلى ابتكار الحاضر
خبز أمي اسم مليء بالدفء والرعاية وحب الوجبات المنزلية. ما بدأ كفكرة بسيطة - لمشاركة الطعم الأصيل لخبز العيد مع المجتمع - نما ليصبح مكاناً يحتفل بالتراث بينما يحتضن الابتكار.
نحن فخورون بإحياء الوصفات التي توارثتها الأجيال، مثل كعك العيد والمرشم وأقراص العيد والفتوت. كل رغيف يحمل قصة وذكرى وصلة بالماضي، ولكنه مخبوز لمائدة اليوم.
في خبز أمي، مهمتنا هي الحفاظ على التراث الغذائي حياً في عالم حديث. بينما تجذب المأكولات العالمية الانتباه، نريد أن نذكر الناس بثراء تقاليدنا الخاصة. من خلال إعادة تقديم النكهات المحبوبة والمنسية، نحتفل بالثقافة والعائلة والتماسك في كل قضمة.
التراث والابتكار
قيمنا
الجودة
نستخدم فقط أفضل المكونات، من مصادر محلية كلما أمكن، لضمان أعلى جودة في كل قضمة.
التقاليد
نكرم تراثنا من خلال الحفاظ على الوصفات التقليدية وطرق الخبز التي تم تناقلها عبر الأجيال.
المجتمع
نؤمن بإعادة العطاء للمجتمع الذي دعمنا لأكثر من ثلاثة عقود، من خلال مبادرات وبرامج مختلفة.

9+
حشوات مبتكرة
خبز أمي - تراث وحب
خبز أمي اسم مليء بالدفء والرعاية وحب الوجبات المنزلية. ما بدأ كفكرة بسيطة - لمشاركة الطعم الأصيل لخبز العيد مع المجتمع - نما ليصبح مكاناً يحتفل بالتراث بينما يحتضن الابتكار.
استمدّت السيدة سوزان شغفها من ذكريات طفولتها في عمّان، حيث كانت تحيط بها روح الكرم والفرح بالمشاركة. ومن خلال "خبز أمي"، أعادت إحياء تلك اللحظات الأصيلة بطريقة عصرية تعبّر عن جيل اليوم، محافظةً على المذاق التراثي، مع إضافة لمسة حديثة تنبض بالحياة.
في خبز أمي، مهمتنا هي الحفاظ على التراث الغذائي حياً في عالم حديث. بينما تجذب المأكولات العالمية الانتباه، نريد أن نذكر الناس بثراء تقاليدنا الخاصة. من خلال إعادة تقديم النكهات المحبوبة والمنسية، نحتفل بالثقافة والعائلة والتماسك في كل قضمة.
هكذا بدأت الرحلة

سوزان أبو نعمة
سوزان
سوزان أبو نعمة
سوزان هي الرؤية الملهمة وراء خبز أمي. وُلدت ونشأت في جبل التاج، في العاصمة الأردنية عمان، حيث كبرت بين دفء العائلة وروائح الخبز المنزلي التي ملأت المكان. استلهمت من تراثها لتحوّل ذكريات الطفولة إلى رحلة عصرية تعيد تقديم خبز العيد الأصيل (كعك العيد، أقراص العيد، المرشم، الفتوت) بنكهات جديدة تناسب جيل اليوم.
السفر حول العالم والاطلاع على المطابخ العالمية عرّف سوزان على مكونات وأساليب جديدة للإبداع. هذه التجارب ألهمتها لتفكر في كيفية إدخال بعض هذه المكونات إلى وصفاتها، وفي الوقت نفسه جعلتها أكثر تمسكًا بجذورها وزادت إصرارها على تحقيق حلمها الكبير: أن تنقل طعم الخبز الأردني الأصيل إلى كل أنحاء العالم.
شغفها يتجاوز صناعة الخبز، فهي تؤمن بأهمية حفظ التراث الغذائي وتمكين المرأة وخلق مساحات يلتقي فيها الماضي بالحاضر. من عمّان إلى نيويورك، حملت سوزان قصتها ووصفاتها وإيمانها بأن الخبز ليس مجرد طعام، بل هو ذاكرة وهوية وروابط إنسانية.
الخبز هو فكره تمتد بجذورها لتراث كبارنا الي علمونا انه الي بقاسمك الخبز بقاسمك وجعك وتعبك ، بكون شريك معك بترحك وفرحك.
باختصار … خبزنا البلدي الي كانت كل الحارة تصحى على ريحته الأصيلة، بعده عايش معنا وعايش فينا.
شكرًا سوزان على الهامك للمستقبل واهتمامك بأصالة الماضي.
سوزان